قال وزير التربية فتحي السلاوتي إنّه لا يستبعد فرضية اللجوء الى العودة الى نظام التدريس بالأفواج او خيار التعليم عن بعد في حال تسجيل ارتفاع للاصابات مرتبطة بموجة جديدة لكورونا، لافتا الى ان اتخاذ أي من هذه القرارات يبقى مرتبطا بتوصيات وزارة الصحة. وأفاد السلاوتي، الاثنين، في تصريح اعلامي على هامش ملتقى جهوي خاص بولاية اريانة "ان الوزارة لن تتوانى عن اصدار قرارت بغلق أي من المدارس والمعاهد متى سجلت معدلات عالية للعدوى بكورونا". وذكر السلاوتي "ان الوزارة كانت قد أغلقت مدرسة بعد رصد تفاقم حالات العدوى بكورونا داخلها كما قررت تعليق الدروس بعدة أقسام نتيجة اكتشاف عدة حالات مماثلة بمؤسسات تربوية أخرى".

عمّق ارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية في تونس تدهور القدرة الشرائية للمواطنين بشكل أكثر من المتوقع، في وقت يحذّر فيه خبراء اقتصاد من احتمال الذهاب نحو سيناريو انفجار اجتماعي، بسبب غلاء المعيشة الذي بات يربك استقرار الفئات الاجتماعية الهشة. ورغم أن نسبة التضخم تراجعت منذ بداية هذا العام لتصل إلى 4.8 في المئة مقارنة مع 5.7 في المئة في العام الماضي، لكن ذلك الأمر لا يلحظه التونسيون مع ارتفاع الأسعار، والذي يرجعه البعض إلى استمرار نشاط المضاربين والمحتكرين في السوق

لايزال القانون 52 القانون الخاص بالمخدرات مثيرا للجدل في تونس بسبب العقوبات الجزرية التي يحتوي عليها و التي تتراوح بين سنة و خمسة سنوات من اجل الاستهلاك الشخصي و بين ستة الى عشرة أعوام من اجل الإنتاج او المسك او الإنتاج، و بين عشرة أعوام إلى عشرين عاما من اجل تخصيص او استغلال مكان لتعاطي أو ترويج المواد المخدرة أو خزنها أو إخفائها.

تواجه البلاد التونسية مشكلة إكتظاظ كبيرة مردها العدد المتنامي للسيارات الخاصة والوضع المتهالك الذي يرزح فيه قطاع النقل العمومي.وقد استتبع هذا الوضع تلوث الجو بسحابة كربونية يقدر حجمها ب 6,4مليون طن من ثاني أكسيد الكربون مما ضاعف من وطأة الاحتباس الحراري وتأثيراته السلبية على المناخ وقد مثل الإكتظاظ في وسائل النقل العمومي مشكلة اجتماعية خطيرة،بالتزامن خاصة مع الأزمة الصحية الحالية الناتجة عن انتشار فيروس كورونا. ويمكن للدراجات هنا، باعتبارها وسيلة نقل صديقة للبيئة، أن تقلص من أثرالإكتظاظ وتقلل من خطر انتشار فيروس كورونا في وسائل النقل العام فضلا عن الحد من التأثير السلبي للمحروقات. في هذا الإطار،تناقش هذه الورقة أهمية تشجيع الإستعمال المنتظم للدراجة الهوائية كوسيلة نقل بديلة للسيارات وضرورة تطوير البنية التحتية التي يتطلبها هذا النوع الخاص من النقل

إثر كل جريمة بشعة تهزّ الرأي العام في تونس، دائمًا ما يعود للسطح الحديث، في منصات التواصل الاجتماعي وفي أوساط الحقوقيين، حول عقوبة الإعدام الذي تنصّ عليها المجلة الجزائية ومجلة المرافعات والعقوبات العسكرية، وتصدر الأحكام القضائية بشأنها، ولكن يظلّ تنفيذها معلقًا منذ عام 1991، تاريخ آخر تنفيذ لعقوبة الإعدام في تونس. ويتواصل الجدل في تونس تحديدًا بين فريق أوّل يدعو إلى مواصلة تعليق تنفيذ حكم الإعدام مع المطالبة بإلغاء العقوبة برمّتها من النصوص القانونية، فيما تتصاعد، في المقابل، أصوات من الفريق الثاني تطالب بإعادة تفعيل تطبيق هذه العقوبة.

بداية من شهر سبتمبر من كلّ عام، يتكرّر نفس المشهد: في غضون بضع دقائق، يحوّل تهاطل الأمطار الغزيرة الطّرق إلى تيّار جارف وتجتاح السّيول المنازل والمتاجر غالبًا ما تكون المشاهد مثيرة للدّهشة. ففي بضع لحظات، تجرف السّيول بضائع بأكملها وتغمر المياه السّيارات وتغلق أنهج برمّتها لعدّة ساعات إلى حين تصريف المياه.

ماتزال السوق تشهد إضطرابا على مستوى توفر مادة الزيت حيث تتواصل ممارسات البعض المشروط للزيت النباتي المدعم أوبيعه بأسعار مشطة فيما ينعدم في بعض المناطق. وقد أكد عضو الغرفة النقابية الوطنية لتعليب الزيوت الغذائية محمود الدبابي أن التطبيقة التي أرستها وزارة التجارة تحتاج إلى المراجعة وبين المتحدث أن المراجعة لا بد أن تكون في إتجاه تعميم بيع مادة الزيت لجميع تجار الجملة مشيرا الى نشاط بيع الزيت النباتي المدعم يقتصر على 50 % فقط من تجار الجملة وذلك بإعتبار أن ممارسة نشاط بيع مادة الزيت النباتي المدعم تخضع لتراتيب خاصة . وأضاف المصدر ذاته أن التطبيقة قد ساهمت في تقليص ممارسات الاحتكار لكنها في المقابل قد تسببت في حرمان عديد المواطنين من مادة الزيت وتباعا زادت أزمة نقص الزيت في بعض المناطق وفي هذا الإطار دعا محدثنا وزارة التجارة إلى ضرورة مراجعة التطبيقة بشكل تقع فيه مراقبة مسالك التوزيع مع الحفاظ على إنتظامية التزويد في السوق.

وسط مخاوف من انتشار واسع للمتحورة "أوميكرون"، أعلنت دول عدة تعليق الرحلات القادمة من دول إفريقيا الجنوبية حيث رصدت هذه المتحورة الجديدة لفيروس كورونا التي تعتبرها منظمة الصحة العالمية "مقلقة".

في أول خطوة ضمن رزنامة من المواعيد لإنهاء "المرحلة الاستثنائية" في تونس، تنطلق السبت الاستشارة الشعبية الإلكترونية التي دعا إليها الرئيس قيس سعيّد. أنها ستقتصر في مرحلة أولى على عملية بيضاء قبل أن تفتح باب المشاركة للعموم في هذه الاستشارة بداية من يوم 15 جانفي 2022. وأطلقت السبت رسميا المنصة الإلكترونية المخصصة لجمع اقتراحات التونسيين بشأن الإصلاحات التي عرضها الرئيس قيس سعيّد الذي يتولى السلطة المطلقة منذ نهاية جويلية. وأعلنت وزارة تكنولوجيات الاتصال بدء "عملية تجريبية وتوعوية" في 24 منطقة، مشيرة إلى أن "المنصة ستكون مفتوحة للجميع من 15 جانفي حتى 20 مارس

اثر صدور القانون عدد 38 لسنة 2020 فمنذ تصريح قيس سعيد رئيس الجمهورية بعدم قابلية القانون للتطبيق تواصلت الاحتجاجات، في اكثر من ولاية مع التلويح بتنظيم تحرك وطني . بعد ان خرج المحتجون في القصرين وسليانة وقبلي للتعبير عن غضبهم من تغير موقف قيس سيعد تجاه القانون المعروف بعدد 38 المصادق عليه والصادر في الرائد الرسمي منذ 2020 وقد نفذ يوم امس عدد من اصحاب الشهائد العليا العاطلين عن العمل بقفصة مسيرة طالبو خلالها بحقهم في الشغل رفضهم لتصريح رئيس الجمهورية القاضي بعدم تفعيل قانون انتدابهم على دفعات في الوظيفة العمومية (القانون عدد 38 لسنة 2020 ) وتعويضه بالعمل صلب شركات أهلية خاصة. وكانت الوقفة الاحتجاجية أمام مقر ولاية قفصة تنديدا بهذا القرار الذي ينسف القانون عدد38 لسنة 2020 الخاص بانتدابهم في الوظيفة العمومية على دفعات، رافعين شعارات مطالبة بالتشغيل وبإيجاد حلّ لبطالتهم التى طالت معتبرين ان ما حصل مظلمة لحقهم بعد بعث الأمل لديهم في الحصول على شغل يحفظ كرامتهم ، اعتبروا ان فكرة رئيس الجمهورية غير واضحة. وقد أوضح عضو المكتب التنفيذي لاتحاد اصحاب الشهائد المعطلين عن العمل ان بصدد التنسيق من اجل تنظيم تحرك وطنى لكل التنسيقيات الجهوية مع تاكيد انهم يدعمون كل تحرك يكون من اجل المطالبة بحقهم وتفعيل القانون..

أفاد عضو الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا شكري الجريبي ، أن ادارة الصيدلة والدواء بوزارة الصحة منحت الخميس الماضي لقاح فايزر رخصة ترويج بالسوق التونسية لتطعيم الفئة العمرية من 5 الى 11 سنة من أصحاب الأمراض المزمنة. وأضاف شكري الجريبي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء أنه سيتم التفكير في تعميم هذه البادرة لتشمل باقي الأطفال من الفئة العمرية 5 -11 سنة، مشيرا الى أن تطعيم الأطفال من هذه الفئة العمرية أصبح ضرورة نظرا لتفشي فيروس كورونا بسلالاته المتحورة في صفوف غير الملقحين. وشدد على أن هذه الخطوة هي لحماية الأطفال من خطر العدوى لاسيما من أصحاب الأمراض المزمنة والذين يشكون نقصا في المناعة. ولفت الجريبي في هذا الصدد الى أن التجارب السريرية للقاح فايزر أثبت نجاعته لتقيح الأطفال من هذه الفئة العمرية حول العالم وذلك باستخدام جرعة مخففة مقارنة للفئات العمرية الأخرى.

”تونس بعد 25 جويلية لن تكون مثل تونس قبل 25 جويلية“، ”منعرج الفصل 80“، ”انقلاب دستوري أو تصحيح للمسار“، ”الشرعية والمشروعية“… هذا ما يُتداول في الشارع التونسي منذ قرار رئيس الجمهورية قيس سعيد تفعيل الفصل 80 من الدستور وما رافقه من قرارات. المرحلة القادمة قطعا لن تكون مثل سابقتها باعتبار التغييرات الجذرية التي طرأت على قوانين اللعبة السياسية في تونس، لكن قبل النظر في ملامح المرحلة القادمة يجب تصفية الإرث الثقيل للمرحلة السابقة التي اتسمت بالفساد والقمع وتكريس الإفلات من العقاب والتدهور المخيف لمستوى المعيشة وتفكك حالة الدولة.

يس سراً: خطط الهاتف التي تعمل بشكل أفضل في تونس هي الخيارات المدمجة (مكالمة صوتية + 4G) ، خاصة في هذه الأيام ، والتي تتميز بتراجع القوة الشرائية. يقدم كل من المشغلين الرئيسيين الثلاثة أفضل حل وسط بين المكالمات والبيانات ، وعادة ما يكون متاحًا بكميات كافية للاستخدام الشهري. قارنا عروض اتصالات تونس و Ooredoo و Orange لمدة شهر واحد. أي من الثلاثة هو الأرخص؟ الجواب في تحليلنا.

sdfdsfdsfdsfNeque porro quisquam est qui dolorem ipsum quia dolor sit amet, consectetur, adipisci velit... sdfdsfdsfdsfNeque porro quisquam est qui dolorem ipsum quia dolor sit amet, consectetur, adipisci velit... sdfdsfdsfdsfNeque porro quisquam est qui dolorem ipsum quia dolor sit amet, consectetur, adipisci velit...

Lorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit ametLorem ipsum dolor sit amet

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Nulla mollis nibh sed mi eleifend, non posuere elit vestibulum. Maecenas in odio quis metus egestas maximus. Sed in elementum leo. Vestibulum ante ipsum primis in faucibus orci luctus et ultrices posuere cubilia curae; Fusce blandit enim erat, at tempus dui molestie id. Quisque ligula nisi, luctus sit amet sollicitudin eget, lacinia at lectus. Curabitur sodales lacus non ipsum facilisis congue. Fusce aliquam mattis venenatis. Quisque tempor sem vel lectus ultricies, et feugiat ligula hendrerit. Phasellus pharetra ex sed ligula lacinia, quis aliquet sem scelerisque. Vivamus suscipit, est sed pulvinar ultrices, sapien nibh accumsan metus, vel imperdiet purus felis et turpis. Pellentesque venenatis non augue in laoreet. Proin congue ultricies vulputate. Sed iaculis non diam sed facilisis. Sed nec porttitor purus. Sed hendrerit ullamcorper ornare. Phasellus nunc ipsum, laoreet vehicula nibh vel, imperdiet facilisis metus. Morbi finibus vehicula leo. Mauris eleifend elit quam, ac tristique odio auctor eu. Ut luctus aliquam ex, in volutpat enim gravida ac. Donec gravida orci sit amet leo tristique, et rutrum augue tempor. Pellentesque tincidunt euismod ligula, ac sodales arcu scelerisque id. Aenean dictum elementum convallis. Maecenas tincidunt libero id eros sollicitudin malesuada. Curabitur condimentum orci eros, eu cursus purus iaculis at. In ac scelerisque justo. Mauris ornare porta tellus, sit amet rutrum ligula lobortis in. Fusce neque purus, euismod vel pellentesque ut, bibendum in purus. Etiam sodales sapien ac magna congue, sed tincidunt sem faucibus. Praesent odio purus, volutpat vulputate elit sit amet, pharetra posuere elit. Quisque et elit ullamcorper, accumsan nunc at, accumsan sem. Ut scelerisque arcu vitae augue sollicitudin, at tempus dolor mollis. Aenean eget lacinia enim, eu convallis dui. Curabitur accumsan iaculis diam vitae tincidunt. Curabitur semper et dui et ultrices. Phasellus justo arcu, placerat vel arcu sed, placerat fringilla augue. Duis tincidunt, lorem eget elementum varius, nisl justo varius nibh, vel euismod mi ante sit amet nisi. Nunc auctor cursus ornare. Pellentesque quis dui ut metus pharetra fermentum ac nec nibh. Donec malesuada quis felis ac blandit. Praesent efficitur turpis a lacus convallis, ac luctus massa ultrices. In sit amet orci ullamcorper, bibendum magna eget, aliquam lectus. Morbi pharetra massa justo, ac accumsan felis fermentum ac. Nulla tempus condimentum eros eu dignissim. Morbi tortor nibh, feugiat et enim vitae, varius pharetra nulla. Etiam felis eros, sagittis nec metus vel, ornare finibus dolor. Sed rutrum velit vel mollis efficitur. Nunc vestibulum et dolor eget posuere. Sed nisi tellus, placerat eu velit aliquam, elementum mattis turpis. Nulla tempor tempor venenatis. Nunc accumsan erat vitae lectus euismod, eu efficitur arcu scelerisque. Curabitur egestas pretium lobortis. Nam nibh elit, efficitur vitae est vitae, ultrices vulputate dolor.

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Nulla mollis nibh sed mi eleifend, non posuere elit vestibulum. Maecenas in odio quis metus egestas maximus. Sed in elementum leo. Vestibulum ante ipsum primis in faucibus orci luctus et ultrices posuere cubilia curae; Fusce blandit enim erat, at tempus dui molestie id. Quisque ligula nisi, luctus sit amet sollicitudin eget, lacinia at lectus. Curabitur sodales lacus non ipsum facilisis congue. Fusce aliquam mattis venenatis. Quisque tempor sem vel lectus ultricies, et feugiat ligula hendrerit. Phasellus pharetra ex sed ligula lacinia, quis aliquet sem scelerisque. Vivamus suscipit, est sed pulvinar ultrices, sapien nibh accumsan metus, vel imperdiet purus felis et turpis. Pellentesque venenatis non augue in laoreet. Proin congue ultricies vulputate. Sed iaculis non diam sed facilisis. Sed nec porttitor purus. Sed hendrerit ullamcorper ornare. Phasellus nunc ipsum, laoreet vehicula nibh vel, imperdiet facilisis metus. Morbi finibus vehicula leo. Mauris eleifend elit quam, ac tristique odio auctor eu. Ut luctus aliquam ex, in volutpat enim gravida ac. Donec gravida orci sit amet leo tristique, et rutrum augue tempor. Pellentesque tincidunt euismod ligula, ac sodales arcu scelerisque id. Aenean dictum elementum convallis. Maecenas tincidunt libero id eros sollicitudin malesuada. Curabitur condimentum orci eros, eu cursus purus iaculis at. In ac scelerisque justo. Mauris ornare porta tellus, sit amet rutrum ligula lobortis in. Fusce neque purus, euismod vel pellentesque ut, bibendum in purus. Etiam sodales sapien ac magna congue, sed tincidunt sem faucibus. Praesent odio purus, volutpat vulputate elit sit amet, pharetra posuere elit. Quisque et elit ullamcorper, accumsan nunc at, accumsan sem. Ut scelerisque arcu vitae augue sollicitudin, at tempus dolor mollis. Aenean eget lacinia enim, eu convallis dui. Curabitur accumsan iaculis diam vitae tincidunt. Curabitur semper et dui et ultrices. Phasellus justo arcu, placerat vel arcu sed, placerat fringilla augue. Duis tincidunt, lorem eget elementum varius, nisl justo varius nibh, vel euismod mi ante sit amet nisi. Nunc auctor cursus ornare. Pellentesque quis dui ut metus pharetra fermentum ac nec nibh. Donec malesuada quis felis ac blandit. Praesent efficitur turpis a lacus convallis, ac luctus massa ultrices. In sit amet orci ullamcorper, bibendum magna eget, aliquam lectus. Morbi pharetra massa justo, ac accumsan felis fermentum ac. Nulla tempus condimentum eros eu dignissim. Morbi tortor nibh, feugiat et enim vitae, varius pharetra nulla. Etiam felis eros, sagittis nec metus vel, ornare finibus dolor. Sed rutrum velit vel mollis efficitur. Nunc vestibulum et dolor eget posuere. Sed nisi tellus, placerat eu velit aliquam, elementum mattis turpis. Nulla tempor tempor venenatis. Nunc accumsan erat vitae lectus euismod, eu efficitur arcu scelerisque. Curabitur egestas pretium lobortis. Nam nibh elit, efficitur vitae est vitae, ultrices vulputate dolor.